فالعمل الدعوي ليس مجرد تشريفٍ أو منصبٌ للمفاخرة، بل هو تكليفٌ وأمانة، وكم كان سعيكن في المقرأة دليل على تحملكن لتلك المسؤولية والأمانة – ولا نزكيكن على الله -، *فشكراً يتلوه شكراً على جهودكن الرائعة، وعلى عملكن وتعاونكن لأجل رفعة كتاب الله * ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ