تُوضح سورة البينة أن أهل الأرض لم يكونوا منفكين عما هم في ضلال وغي حتى تأتيهم البينة وهي بعثة النبي صلى الله عليه وسلم لكي يتلو صحفًا مُطهرة.
تتعدد مظاهر ضلال أهل الأرض فهم بين مشركين يتقربون إلى الله بعبادة الأصنام أو النيران وبين أهل الكتاب الذين بدلوا دين أنبياء الله واتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابًا من دون الله، كما ادعى النصارى أن لله ولدًا.
بلغ من حال الناس قبل البعثة أن مقتهم الله جميعًا إلا بقايا من أهل الكتاب كانوا ينتظرون مجيء النبي صلى الله عليه وسلم لكي يؤمنوا به، ويوجد فريق كبير من أهل الكتاب يعلمون صدق النبي محمد ولكنهم لم يؤمنوا برسالته.
تُوضح سورة البينة أن أهل الأرض لم يكونوا منفكين عما هم في ضلال وغي حتى تأتيهم البينة وهي بعثة النبي صلى الله عليه وسلم لكي يتلو صحفًا مُطهرة.
تتعدد مظاهر ضلال أهل الأرض فهم بين مشركين يتقربون إلى الله بعبادة الأصنام أو النيران وبين أهل الكتاب الذين بدلوا دين أنبياء الله واتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابًا من دون الله، كما ادعى النصارى أن لله ولدًا.
بلغ من حال الناس قبل البعثة أن مقتهم الله جميعًا إلا بقايا من أهل الكتاب كانوا ينتظرون مجيء النبي صلى الله عليه وسلم لكي يؤمنوا به، ويوجد فريق كبير من أهل الكتاب يعلمون صدق النبي محمد ولكنهم لم يؤمنوا برسالته.
فضل قوله تعالى( لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب )
مامن عبد قرءها إلا بعث الله إليه ملائكة يحفظونه في دينه ودنياه.