رابط دروس علمه البيان لهذا الأسبوع انضمي هنا
رابط قاعة ارسال الواجبات لبرنامج علمه البيان انضمي هنا
رابط التواصل الإداري لعلمه البيان انضمي هنا
الدروس العامة لبرنامج علمه البيان التعليمي انضمي هنا
رابط غرفة برنامج علمه البيان انضمي هنا
رابط أفانين البيان – للمشاركات بفوائد
https://alhadw.com/?p=2828
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مواعيد دروس الأكاديمية ان شاء الله المعتمدة
🖌المساء
4.00 م – 5.00 م علمه البيان
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للتسجيل في البرنامج اختاري علمه البيان انضمي هنا
او عبر الرقم التالي : 0558209080 راسلي اليه كلمة الحذو
للحصول على تعليمات البرنامج اختاري تعليمات علمه البيان الى انضمي هنا
اهلا بكم متدربات برنامج علمه البيان
طريقة ارسال الواجب:
1.التسجيل الصوتي بقراءة محتوى الفيديو مع الاسم وارساله الى رابط قاعة الواجبات
♦️ من عمر الروضة و الابتدائي حتى الكبيرات حتى يحسب لك الحضور
٣.المشاركة بفائدة يمكننا تطبيقها في الحياة من القصة وإرسالها في رابط زاوية (أفانين البيان ) المنشورة في موقع الحذو
🎓سيصدر شهادة حضور لمن تكمل الحضور اليومي للبرنامج الى نهايته في شهر رجب إن شاء الله …
◀️ المدارسة من الأحد إلى الخميس
، تنزَّل جبريل -عليه السَّلام- بسورة المسد على رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم-، فهي سورة مكيَّة من سور المُفصَّل، ومن قصار سور الكتاب العظيم، تتألف هذه السورة الكريمة من اجتماع خمس آيات قرآنية، وهي السور الحادية عشرة بعد المئة في ترتيب سور المصحف الشريف حيث تقع سورة المسد في الجزء الثلاثين والأخير وفي الحزب الستين والأخير أيضًا، أنزلها الله تعالى بعد سورة الفاتحة وقيلَ إنَها نزلتْ بعد سورة الفتح، وقد بدأها بالدعاء على أبي لهب، قال تعالى في مطلعها: {تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ}[١]، ولم يذكر في هذه السورة لفظ الجلالة أبدًا، وهذا المقال سيسردُ ما جاء من تأملات في سورة المسد.[٢] تأملات في سورة المسد في الحديث عما وردَ من تأملات في سورة المسد، لقد بلغتْ بلاغة القرآن الكريم الآفاق، فقد أنزله الله -سبحانه وتعالى- وتحدَّى به العرب أهل الفصاحة والبلاغة والبيان، قال تعالى في سورة يوسف: {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ}[٣]، فكان كتابًا بلسان عربي فصيح، ولهذا كان لا بدَّ على علماء البلاغة والبيان أن يغوصوا في أعماق آيات هذا الكتاب الحكيم ويستخرجوا منها الدُّرر والنفائس ويوقِنوا حقَّ اليقين أنَّ هذا الكتاب من عند الله العليم، وكان لسورة المسد نصيب من بلاغة القرآن الكريم وبيانه ككلِّ السور والآيات القرآنية، حيث يقول الله -تبارك وتعالى- في سورة المسد: {تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ * مَا أَغْنَىٰ عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ * سَيَصْلَىٰ نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ * وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (4) فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍ}[٤].[٥]