سبب نزول سورة القيامة تتألّفُ سورة القيامة من أربعين آية، وهذا ما يجعل حَصرَ أسباب نزولِها صعبًا، وقد وردتْ بعض الروايات عن سبب نزول بعض آياتها، ومن هذه الروايات: قولُ اللهِ -عزَّ وجلَّ-: “أيحسبُ الإنسانُ ألَّن نجمعَ عظامَهُ”، [٤]، وتقول الرواية إنَّ هذه الآيةَ نزلتْ في عدي بن ربيعة، وذلك أنَّهُ أتَى النَّبيَّ -صلَّى الله عليه وسلَّم- فقالَ: “حدثني عن يوم القيامة متى يكون؟ وكيفَ يكونُ أمرُها وحالُها؟، فأخبرَهُ النَّبيُّ -صلَّى الله عليه وسلَّم- بذلك، فقالَ: لو عاينتَ ذلكَ اليومِ لم أصدَّقك يا محمَّد، ولمْ أؤمِنْ بهِ، أويجمَعُ اللهُ هذهِ العِظَامَ؟، فأنزلَ اللهُ تعالى قولَهُ: “أَيحسَبُ الإنسانُ أَلَّن نجمَعَ عظَامَهُ * بَلىٰ قَادرِينَ علىٰ أَن نسوِّيَ بنانَهُ * بلْ يُريدُ الْإنسَانُ لِيفجُرَ أَمامهُ * يسألُ أَيَّانَ يومُ القيامَةِ”، [٥].
الجزء 1
نزلت آيه (ألن نجمع عظامه ) في عدي بن ربيعة فهوا لم يصدق بيوم القيامه ولا بالحساب فكان النبي صلى الله عليه وسلم (اللهم اكفني جاري السوء عدي بن ربيعة و والأخنس بن شريق)
سورة القيامة الجزء 1
.
.
علم أسباب النزول علم من علوم سور القرآن الكريم، اختص في تحديد أسباب نزول السور والآيات علماء كُثر عبر التاريخ الإسلامي، وتنبع أهمية سبب نزول السورة أو الآية من ارتباط السبب في تفسير الآية، فمعرفة سبب نزولها يُفسر قسمًا كبيرًا من السورة أو الآية، وكذلك الأمر في سورة، معرفة سبب نزول سورة القيامة يفضي إلى معرفة مقاصد سورة القيامة، وبالمجمل لم يردْ في سبب نزول آيات سورة القيامة إلَّا سبب واحد في نزول الآية التي يقول الله تعالى فيها: {لا تُحَرِّكْ به لِسانَكَ لِتَعْجَلَ به * إنَّ عليْنا جَمْعَهُ وقُرْآنَهُ}[٢]، فعن عبد الله بن عباس -رضي الله عنه- قال: “فِي قَوْلهِ: {لا تُحَرِّكْ به لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بهِ}[٣]، قالَ: كانَ النبيُّ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- يُعالِجُ مِنَ التَّنْزِيلِ شِدَّةً كانَ يُحَرِّكُ شَفَتَيْهِ، فقالَ لي ابنُ عبَّاسٍ: أنا أُحَرِّكُهُما كما كانَ رَسولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- يُحَرِّكُهُما فقالَ سَعِيدٌ: أنا أُحَرِّكُهُما كما كانَ ابنُ عبَّاسٍ يُحَرِّكُهُما، فَحَرَّكَ شَفَتَيْهِ فأنْزَلَ اللَّهُ تَعالَى: {لا تُحَرِّكْ به لِسانَكَ لِتَعْجَلَ به * إنَّ عليْنا جَمْعَهُ وقُرْآنَهُ}[٢]، قالَ: جَمْعَهُ في صَدْرِكَ ثُمَّ تَقْرَؤُهُ {فَإذا قَرَأْناهُ فاتَّبِعْ قُرْآنَهُ}[٤]، قالَ: فاسْتَمِعْ وأَنْصِتْ ثُمَّ إنَّ عليْنا أنْ تَقْرَأَهُ، قالَ: فَكانَ رَسولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- إذا أتاهُ جِبْرِيلُ اسْتَمع فإذا انْطَلَقَ جِبْرِيلُ قَرَأَهُ النبيُّ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- كما أقْرَأَهُ”[٥]، والله تعالى أعلم
سورة القيامة الجزء 2
.
.
يستهلُّ الله تعالى سورة القيامة بالقسم بيوم البعث والحساب، ثمَّ ينتقل في هذه الآيات المباركة إلى ذكر بعض العلامات التي تبين اقتراب يوم الحساب، قال تعالى: {يَسْأَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ * فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ * وَخَسَفَ الْقَمَرُ * وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ * يَقُولُ الْإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ * كَلَّا لَا وَزَرَ * إِلَىٰ رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ}[٨]، ثمَّ تنتقل الآيات لمخاطبة رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- وطمئنته على حفظ القرآن الكريم من قبل الله تعالى.
سورة القيامة مقصودها الدلالة على عظمة المدثر المأمور بالإنذار صلى الله عليه وسلم لعظمة مرسله سبحانه وتمام اقتداره بأنه كشف له العلوم حتى صار إلى الأعيان بعد الرسوم بشرح آخر سورته من أن هذا القرآن تذكرة عظيمة لما أودعه الله من وضوح المنعاني وعذوبة الألفاظ وجلالة النظوم ورونق السبك وعلو المقاصد، فهو لذلك معشوق لكل طبع، معلوم ما خفي من أسراره وإشاراته بصدق النية وقوة العزم بحيث يصير بعد كشفه إذا أثر كأنه كان منسيا بعد حفظه فذكر {فمن شاء ذكره} [عبس: 12] فحفظه وعلم معانيه وتخلق بها، وإنما المانع عن ذلك مشيئة الله تعالى، فمن شاء حجبه عنه أصلا رأسا،
بعد الحديث عن فضل سورة القيامة ومضامينها، فإنّه من الجدير بالذكر المرور على مسألة الإعجاز العلمي في هذه السورة العظيمة، وإنَّ مسألة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم مسألة حديثة العهد، ظهرت مع تطوّر العلم واكتشاف العقل البشري لكثير من الأشياء التي خفيت عنه من قبل، وقد أظهر هذا التقدم العلمي مسائل علمية عديدة سبقه إليها القرآن الكريم وهذا يعلل ببساطة؛ لأنَّ القرآن الكريم كتاب العزيز الحكيم الذي يعلم ما في الأرض وما في السماء، وفيما يخصُّ الإعجاز العلمي في سورة القيامة تحديدًا، فهو يظهر في قولِهِ تعالى: “بَلَىٰ قَادِرِينَ عَلَىٰ أَن نُّسَوِّيَ بَنَانَهُ”.
والإعجاز هنا يكون بالبصمات التي اكتشف العلم الحديث اختلافها بين إنسان وإنسان واستحالة تطابقها حتى بين التوائم الحقيقين، وقد أقسم الله سبحانه بيوم القيامة إنّه قادرٌ على أن يعيد بصماتِ الإنسان كما كانت وباختلافها المعروف في الأرض، وهذا كانَ ردًّا على المشركين الذين أنكروا قدرة الله تعالى على إحياء الأجسام وحشر الناس يوم المحشر، فسبحان الله القادر على كلِّ شيء.
سورة القيامة الجزء 3
.
.
1- (بل اﻹنسان على نفسه بصيرة) بينت اﻵية أن فقه النفس يقوم على : التبصر في أعماق النفس ؛ فمن (غاص) في أعماقها عرف أسرارها / عقيل الشمري
2- كثيرا مايعتذر الإنسان عن تقصيره وأخطائه بمعاذير مع قرارة نفسه بالخطأ وخير مايذكر به قول الله{بل الإنسان على نفسه بصيرة . ولو ألقى معاذيره}/ محمد الربيعة
3- ( بلِ الإنسان على نفسهِ بصِيرَة )السرّ الوحيد الذي لايعلمہ غيرك ، هو سرّ العلاقہ بربّك ، فَلا يغرّك المادحون ولايضرّك القادحون !!/عايض المطيري
4- ” بل الإنسان على نفسه بصيرة ” أنت الميزان …. فلا يغرك مادح …. ولا يضرك قادح ! / نايف الفيصل
5- داوِ قلبك …. و عِظْ نفسَك بـ : ” بل الإنسان على نفسه بصيرة “/ نايف الفيصل
6- لن يكشف أسرار خباياك ويخلي بينك وبين نفسك مثل القرآن! (بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره) فتدبره لتقرأ مافي روحك فيه! / تدبر
سبب نزول سورة القيامة تتألّفُ سورة القيامة من أربعين آية، وهذا ما يجعل حَصرَ أسباب نزولِها صعبًا، وقد وردتْ بعض الروايات عن سبب نزول بعض آياتها، ومن هذه الروايات: قولُ اللهِ -عزَّ وجلَّ-: “أيحسبُ الإنسانُ ألَّن نجمعَ عظامَهُ”، [٤]، وتقول الرواية إنَّ هذه الآيةَ نزلتْ في عدي بن ربيعة، وذلك أنَّهُ أتَى النَّبيَّ -صلَّى الله عليه وسلَّم- فقالَ: “حدثني عن يوم القيامة متى يكون؟ وكيفَ يكونُ أمرُها وحالُها؟، فأخبرَهُ النَّبيُّ -صلَّى الله عليه وسلَّم- بذلك، فقالَ: لو عاينتَ ذلكَ اليومِ لم أصدَّقك يا محمَّد، ولمْ أؤمِنْ بهِ، أويجمَعُ اللهُ هذهِ العِظَامَ؟، فأنزلَ اللهُ تعالى قولَهُ: “أَيحسَبُ الإنسانُ أَلَّن نجمَعَ عظَامَهُ * بَلىٰ قَادرِينَ علىٰ أَن نسوِّيَ بنانَهُ * بلْ يُريدُ الْإنسَانُ لِيفجُرَ أَمامهُ * يسألُ أَيَّانَ يومُ القيامَةِ”، [٥].
زهرة فرج الله السلمي تمت المشاركة.
الجزء 1
نزلت آيه (ألن نجمع عظامه ) في عدي بن ربيعة فهوا لم يصدق بيوم القيامه ولا بالحساب فكان النبي صلى الله عليه وسلم (اللهم اكفني جاري السوء عدي بن ربيعة و والأخنس بن شريق)
سورة القيامة الجزء 1
.
.
علم أسباب النزول علم من علوم سور القرآن الكريم، اختص في تحديد أسباب نزول السور والآيات علماء كُثر عبر التاريخ الإسلامي، وتنبع أهمية سبب نزول السورة أو الآية من ارتباط السبب في تفسير الآية، فمعرفة سبب نزولها يُفسر قسمًا كبيرًا من السورة أو الآية، وكذلك الأمر في سورة، معرفة سبب نزول سورة القيامة يفضي إلى معرفة مقاصد سورة القيامة، وبالمجمل لم يردْ في سبب نزول آيات سورة القيامة إلَّا سبب واحد في نزول الآية التي يقول الله تعالى فيها: {لا تُحَرِّكْ به لِسانَكَ لِتَعْجَلَ به * إنَّ عليْنا جَمْعَهُ وقُرْآنَهُ}[٢]، فعن عبد الله بن عباس -رضي الله عنه- قال: “فِي قَوْلهِ: {لا تُحَرِّكْ به لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بهِ}[٣]، قالَ: كانَ النبيُّ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- يُعالِجُ مِنَ التَّنْزِيلِ شِدَّةً كانَ يُحَرِّكُ شَفَتَيْهِ، فقالَ لي ابنُ عبَّاسٍ: أنا أُحَرِّكُهُما كما كانَ رَسولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- يُحَرِّكُهُما فقالَ سَعِيدٌ: أنا أُحَرِّكُهُما كما كانَ ابنُ عبَّاسٍ يُحَرِّكُهُما، فَحَرَّكَ شَفَتَيْهِ فأنْزَلَ اللَّهُ تَعالَى: {لا تُحَرِّكْ به لِسانَكَ لِتَعْجَلَ به * إنَّ عليْنا جَمْعَهُ وقُرْآنَهُ}[٢]، قالَ: جَمْعَهُ في صَدْرِكَ ثُمَّ تَقْرَؤُهُ {فَإذا قَرَأْناهُ فاتَّبِعْ قُرْآنَهُ}[٤]، قالَ: فاسْتَمِعْ وأَنْصِتْ ثُمَّ إنَّ عليْنا أنْ تَقْرَأَهُ، قالَ: فَكانَ رَسولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- إذا أتاهُ جِبْرِيلُ اسْتَمع فإذا انْطَلَقَ جِبْرِيلُ قَرَأَهُ النبيُّ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- كما أقْرَأَهُ”[٥]، والله تعالى أعلم
الجزء ١
دلت الآيه على قدرته سبحانه وتعالى على خلق الانسان وجمع عظامه مره اخرى
ليوم الحساب
سورة القيامة الجزء 2
.
.
يستهلُّ الله تعالى سورة القيامة بالقسم بيوم البعث والحساب، ثمَّ ينتقل في هذه الآيات المباركة إلى ذكر بعض العلامات التي تبين اقتراب يوم الحساب، قال تعالى: {يَسْأَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ * فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ * وَخَسَفَ الْقَمَرُ * وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ * يَقُولُ الْإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ * كَلَّا لَا وَزَرَ * إِلَىٰ رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ}[٨]، ثمَّ تنتقل الآيات لمخاطبة رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- وطمئنته على حفظ القرآن الكريم من قبل الله تعالى.
سورة القيامة مقصودها الدلالة على عظمة المدثر المأمور بالإنذار صلى الله عليه وسلم لعظمة مرسله سبحانه وتمام اقتداره بأنه كشف له العلوم حتى صار إلى الأعيان بعد الرسوم بشرح آخر سورته من أن هذا القرآن تذكرة عظيمة لما أودعه الله من وضوح المنعاني وعذوبة الألفاظ وجلالة النظوم ورونق السبك وعلو المقاصد، فهو لذلك معشوق لكل طبع، معلوم ما خفي من أسراره وإشاراته بصدق النية وقوة العزم بحيث يصير بعد كشفه إذا أثر كأنه كان منسيا بعد حفظه فذكر {فمن شاء ذكره} [عبس: 12] فحفظه وعلم معانيه وتخلق بها، وإنما المانع عن ذلك مشيئة الله تعالى، فمن شاء حجبه عنه أصلا رأسا،
زهرة فرج الله السلمي تمت المشاركة.
الجزء 2
إن الله سبحانه وتعالى تكفل بحفظ وجمع القران الكريم في صدر النبي صلى الله عليه وسلم.
{سورة القيامة جزاء 3}
بعد الحديث عن فضل سورة القيامة ومضامينها، فإنّه من الجدير بالذكر المرور على مسألة الإعجاز العلمي في هذه السورة العظيمة، وإنَّ مسألة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم مسألة حديثة العهد، ظهرت مع تطوّر العلم واكتشاف العقل البشري لكثير من الأشياء التي خفيت عنه من قبل، وقد أظهر هذا التقدم العلمي مسائل علمية عديدة سبقه إليها القرآن الكريم وهذا يعلل ببساطة؛ لأنَّ القرآن الكريم كتاب العزيز الحكيم الذي يعلم ما في الأرض وما في السماء، وفيما يخصُّ الإعجاز العلمي في سورة القيامة تحديدًا، فهو يظهر في قولِهِ تعالى: “بَلَىٰ قَادِرِينَ عَلَىٰ أَن نُّسَوِّيَ بَنَانَهُ”.
والإعجاز هنا يكون بالبصمات التي اكتشف العلم الحديث اختلافها بين إنسان وإنسان واستحالة تطابقها حتى بين التوائم الحقيقين، وقد أقسم الله سبحانه بيوم القيامة إنّه قادرٌ على أن يعيد بصماتِ الإنسان كما كانت وباختلافها المعروف في الأرض، وهذا كانَ ردًّا على المشركين الذين أنكروا قدرة الله تعالى على إحياء الأجسام وحشر الناس يوم المحشر، فسبحان الله القادر على كلِّ شيء.
زهرة فرج الله السلمي تمت المشاركة.
سورة القيامة الجزء 3
.
.
1- (بل اﻹنسان على نفسه بصيرة) بينت اﻵية أن فقه النفس يقوم على : التبصر في أعماق النفس ؛ فمن (غاص) في أعماقها عرف أسرارها / عقيل الشمري
2- كثيرا مايعتذر الإنسان عن تقصيره وأخطائه بمعاذير مع قرارة نفسه بالخطأ وخير مايذكر به قول الله{بل الإنسان على نفسه بصيرة . ولو ألقى معاذيره}/ محمد الربيعة
3- ( بلِ الإنسان على نفسهِ بصِيرَة )السرّ الوحيد الذي لايعلمہ غيرك ، هو سرّ العلاقہ بربّك ، فَلا يغرّك المادحون ولايضرّك القادحون !!/عايض المطيري
4- ” بل الإنسان على نفسه بصيرة ” أنت الميزان …. فلا يغرك مادح …. ولا يضرك قادح ! / نايف الفيصل
5- داوِ قلبك …. و عِظْ نفسَك بـ : ” بل الإنسان على نفسه بصيرة “/ نايف الفيصل
6- لن يكشف أسرار خباياك ويخلي بينك وبين نفسك مثل القرآن! (بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره) فتدبره لتقرأ مافي روحك فيه! / تدبر
الجزء3
(أليس ذلك بقادر على أن يحيى الموتى) دليل على اعاده البعث والحساب
الجزء ٣
قدرة الله سبحانه وتعالى على إحياء الموتى في يوم البعث والحساب